السبت، 17 أكتوبر 2009

شيخ الازهر اتقى الله فى الازهر والازهريين وسمعة مصر والازهر بين العالم كله








بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده،


كان هناك البارحة مقابلة مع شيخ الأزهر: سيد محمد طنطاوي


على أحد محطات التلفزة، واقتنصت بعضا من الحوار الذي يدور


حول قضية الحجاب في فرنسا،


وفي سياق الحوار أقرّ شيخ الأزهر بأن الحجاب واجب شرعي


والمرأة التي تخلع الحجاب يحاسبها الله تعالى،


وفي دفاعه عن رأيه بوجوب الالتزام بقانون فرنسا، الذي هو منع


الحجاب ( الرموز الدينية كما يزعمون) في المراكز الحكومية


وذلك عملا بالآية الكريمة: فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا إثم عليه....


أين الثبات على الحق..... الثبات الثبات حتى الممات.










أقول له يا فضيلة الشيخ الإمام: هذه كلمة حق أريد بها باطلا،


في الأول يجب الصمود أمام هذه الهجمة ضد الحجاب، لا التنازل


في بادئ الأمر والاستسلام والخنوع، وبعد ذلك نقول لكل حادث حديث،


في الأول نساند الاخوان في فرنسا على رفع قضية ضد الحكومة الفرنسية


لا نقول لهم، أطيعوا الحكومة، ولا نتركهم لوحدهم، فلهم حق علينا... فهم


لنا اخوة،.......






آية كريمة، من كتاب كريم، ولكن استعمال ليس في محله، أخاف أن


تكون يا شيخنا الرجل الغير المناسب في المكان الغير المناسب؟


وأختم شيخنا الكريم: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق.






وكما قال الإمام مالك : كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر


ونحن ولله الحمد مأمورون باتباع الدليل لا الرجال


نعرف الرجال بالحق . . لا الحق بالرجال


وإن ماجاء به شيخ الأزهر خطأ فادح لا يخفى على ذوي البصيرة


يستوجب منا الشجب والاستنكار والرد


وهذا وربي هو عين إنكار المنكر


ولكن لنحرص على أن يكون إنكارنا للمنكر من غير منكر


وهنا مقال جميل من موقع الإسلام اليوم للكاتب جمال سلطان


تحت عنوان :


الحجاب وفرنسا... والأزهر!






والان










بقلم: الداعية / محمد العوضي










المصريون هم اول من اوقع الطلاق على شيخ الازهر، وقد بارك المسلمون في مشارق الارض ومغاربها تطليق المصريين شيخ الازهر وساروا على خطاهم، وبتأييده الاخير للقرار السياسي الفرنسي ضد المحجبات المسلمات وصل عدد التطليقات الى ثلاثة وبهذا يكون شيخ الازهر بعيدا عن قبول المسلمين بعد الارض عن السماء






وأول طلاق بين المسلمين وشيخ الازهر (محمد سيد طنطاوي)، كان بسبب فتواه في اباحة الفوائد البنكية وشهادات الاستثمار، وقد نبذ رأيه الشاذ جماهير علماء الامة الاسلامية






وثاني طلاق بينه وبين ضمير الامة الاسلامية، وقع بسبب مواقفه المتخاذلة من الكيان الصهيوني، ابتداء باستقباله للحاخام الاسرائيلي الاكبر الذي شبه العرب بالكلاب والخنازير، في صحن الازهر، في الوقت الذي رفض فيه البابا شنودة استقباله


وزاد الطين بلة عندما صرح الطنطاوي بأنه مستعد لزيارة اسرائيل اذا وجهت له دعوة بذلك، في الوقت الذي رفض فيه البابا شنودة ذلك، وقال: لن ادخلها الا فاتحا مع العرب والمسلمين بعد تحريرها من دنس الاحتلال، مع ان شيخ الازهر في رسالته للدكتوراة المعنونة (بنو اسرائيل في القرآن الكريم) وفي الفصل السادس، يقرر: انه لا يجوز الصلح مع اليهود، ولا الالتقاء معهم الا في ساحات القتال ولا يجوز التفريط في ذرة من ارض فلسطين لانها وقْف على اجيال المسلمين!! انظروا كيف انقلب هذا الشيخ على نفسه وصنع ما لم يشهده تاريخ الازهر الذي كان رمز المقاومة للمحتل والمستعمر










اما الطلاق الثالث فقد اوقعه المسلمون عليه، بعد ان اعلن عن رأيه المؤيد للقرار الفرنسي


ضد المسلمات المحجبات هناك


فثار ضده المسلمون، وصُدم برأيه مسلمو فرنسا، وجاء اول الاعتراضات من مصر، فقد صرح مباشرة الدكتور عبدالصبور مرزوق عضو المجلس الاعلى للشؤون الاسلامية، بأن رأي شيخ الازهر خاص به، لا يمثل علماء مصر، ولا الازهر، كما اعترض عليه كل من مفتي مصر الاسبق الدكتور نصر فريد واصل، والمفتي الحالي الدكتور علي جمعة، وارتفعت الاصوات المطالبة بضرورة استقلال الازهر كمؤسسة عن الدولة حتى لا تسَّيْر سياسيا










ان شيخ الازهر انهى نفسه بنفسه، ولن يوجد محلل كي يعيده الى ضمير الامة المكلوم بهذا النموذج المأسوي من رموز العلم الشرعي، ومواقف شيخ الازهر المسيسة تعزز ارتفاع وسماكة الجدار العازل بينه وبين شعبه اولا وشعوب المسلمين ثانيا,,, ولن يسع المقال لنسرد على القراء دوره في حل جبهة علماء الازهر التي كان يرأسها الدكتور يحيى اسماعيل وفصله لبعض علماء الازهر ممن اعلنوا اعتراضهم عليه كالدكتور ابراهيم الخولي، ولا ينسى الناس دوره في تغيير مناهج التعليم الازهرية دون منهجية مدروسة ولم يرد على اعتراض الاستاذ علي لبن الموجه العام بالمعاهد الازهرية وعضو مجلس الشعب المصري, يا شيخ الازهر,,, يا مولانا صاحب العمامة البيضاء ,,, أميركا أبدت استغرابها من القرار الفرنسي، ثم تأتي أنت لتباركه، فإلى اي هاوية تسير؟






الإخوان يطالبون بإستقالة طنطاوي بعد موقفه من النقاب






رد خادم المسلمين


هذا رد منى لطالما تمنيت أن تسنح لى الفرصة فأواجه به هذا الرجل المسىء لدين الله و لعلماء الأ زهر الشريف


بأرائه ووقفاته الشاذة


انه الشيخ / محمد سيد طنطاوى


الذى ولاه الله منصبا هو لايعرف قيمته ولو كا ن يعرف قيمته لما اصبح الأ زهر يخضع


ويرضح لقوانين الغلمان السفهاء ممن لا يعرفون معنى لا ى شى لا فى دين ولا دنيا


بل ويريد ون أن ينكرون المعروف


ويعرفون المنكر


الم ترشدنا السنة النبوية المطهرة الى ذلك؟


انه سيأتى زمان على الناس يصبح فيه


المعروف منكرا ويصبح المنكر فيه معروفا


يا شيخ الأزهر اتقى الله لن ينفعك منصبك أما م الله ولن يعنى عنك الا اذا خدمت به الاسلام ويسرت به على المسلمين


ساعد الملتزمات والمتورعات على الالتزام ولا تكن كالمسحوب وراء من لاقيمة لهم هؤلاء الذين يريدون ان يغربوا ثقافاتنا و عقولنا بل ويتعدون الى ديننا


من قال ان الفريضة سنة؟


ومن قال ان السنة بدعة؟


هكذا نسمع ونشاهد شيخ اأزهر يقف للمنقبات






سأرد عليك تضامنا مع الأخوات الملتزمات بلباس الاسلام الصحيح






واقول ان بعد العسر يسرا يافضيلة شيخ الأزهر






رابط الصورة التى تدمى القلب أسفا على ما حل ببلدنا


وأصبحنا نتصدى لمن يخا فون الله ونترك دعاة الفتنة والفساد


يركبون فوق ظهورنا


http://i35.tinypic.com/2z3qsjt.gif


















انشروه اذا اقتنعتم به






لنا الله يأمة الا سلام










أطالب شيخ الأ زهر حفاظا على سمعة الأ زهر بين كافة البلدان العربية وغيرها


أن يستقيل ,ان يكف عن العشوائية فى تصرفاته وقراراته


التى لايؤيدها دين و لاعقل بدليل ثابت وارد عن كتاب أو سنة






ما رأيكم ؟؟؟

ليست هناك تعليقات: